Görünmek, başlamak, gözükmek, koyulmak, ortaya çıkmak, yola çıkmak, belirmek, kalkmak, hilal görünmek, hareket etmek, ay girmek.

[hilal] görünmek, [ay] girmek.

…mi?.

[soru eki] …mı, mi?.

اَلْهَلُّ [el-hell] (hâ’nın fethi ve lâm’ın teşdîdiyle) Yağmur sağanaklı yağmak ma’nâsınadır; yukâlu: هَلَّ الْمَطَرُ هَلًّا مِنَ الْبَابِ الْأَوَّلِ إِذَا اشْتَدَّ انْصِبَابُهُ Ve yeni ay görünmek ma’nâsınadır; yukâlu: هَلَّ الْهِلَالُ إِذَا ظَهَرَ Ve ayın gurresi görünmek ma’nâsınadır ki شَهْرٌ [şehr]e müsned olur; yukâlu: هَلَّ الشَّهْرُ إِذَا ظَهَرَ هِلَالُهُ وَلَا تَقُلْ أَهَلَّ الشَّهْرُ إِهْلَالًا Ve ferah-nâk olmak ma’nâsınadır; yukâlu: هَلَّ الرَّجُلُ إِذَا فَرِحَ Ve haykırmak ma’nâsınadır; yukâlu: هَلَّ الرَّجُلُ إِذَا صَاحَ Ve هَلٌّ [hell] Nâzük nesc olunmuş sevbe denir; yukâlu: ثَوْبٌ هَلٌّ أَيْ رَقِيقُ النَّسْجِ

هَلْ [hel] (hâ’nın fethi ve lâm’ın sükûnuyla) Harf-i istifhâmdır. Kaçan onu ism kılsan lâm’ı müşedded kılarsın. halîl eyitti: Ebu’d-Dukayş’e هَلْ لَكَ فِي ثَرِيدَةٍ dedikte eyitti: أَشَدُّ الْهَلِّ Ya’nî lâm’ı müşedded kıldı, harf-i usûl ismde tekmîl olunsun diye. İbnu’s-Sikkît eyitti: Kaçan sana هَلْ لَكَ كَذَا deseler لِي فِيهِ dersin yâhûd إِنَّ لِي فِيهِ veyâhûd مَا لِي فِيهِ dersin ve إِنَّ لِي فِيهِ هَلًّا demezsin, zîrâ هَلْ لَكَ فِي كَذَا kavlinde takdîr هَلْ لَكَ فِيهِ حَاجَةٌ tir, pes حَاجَةٌ hazf olunmuştur, karîne makâmla ma’lûm olduğuna binâ’en. Çünkü sâ’il su’âlinde hazf etti, mucîb dahi cevâbında hazf eyler. Ve هَلْ [hel] gâh olur قَدْ ma’nâsına isti’mâl olunur; minhu kavluhu ta’âlâ: ﴿هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ﴾ (الإنسان، 1) مَعْنَاهَا قَدْ أَتَى قَالَهُ أَبُو عُبَيْدَةَ Ve gâh olur هَلْ [hel] مَا [mâ] ma’nâsına olur; yukâlu: “هَلْ هِيَ إِلَّا تَطْلِيقْ” وَلِهَذَا أَدْخَلْتَ إِلَّا

(هِ) (اِ.) میوه‌ای کوچک به اندازه بند انگشت با پوست تیره و دانه‌های خوش بو از درختی به همین نام.

(هَ) [ ع. ] (از ادات استفهام) آیا.

هل:
[في الانكليزية] Interrogative particle
[ في الفرنسية] Particule interrogative
بالفتح وسكون اللام المخفّفة حرف استفهام يطلب بها التصديق فقط وهي قسمان:
بسيطة ومركّبة. قال السّيّد السّند في حاشية شرح المطالع: لنا مطلبان: مطلب ما ويطلب به التصوّر ومطلب هل ويطلب به التصديق، والتصوّر على قسمين: الأول تصوّر بحسب الاسم وهو تصوّر الشيء باعتبار مفهومه مع قطع النظر عن انطباقه على طبيعة موجودة في الخارج، وهذا التصوّر يجري في الموجودات قبل العلم بوجودها وفي المعدومات أيضا، والطالب له ما الشارحة للاسم. والثاني تصوّر بحسب الحقيقة أعني تصوّر الشيء الذي علم وجوده، والطالب لهذا التصوّر ما الحقيقة.
وكذلك التصديق ينقسم إلى التصديق بوجود نفسه وإلى التصديق بثبوته لغيره، والطالب للأول هل البسيطة وللثاني هل المركّبة ولا شبهة أنّ مطلب ما الشارحة مقدّم على مطلب هل البسيطة فإنّ الشيء ما لم يتصوّر مفهومه لم يمكن طلب التصديق بوجوده، كما أنّ مطلب هل البسيطة مقدّم على مطلب ما الحقيقة، إذ ما لم يعلم وجود الشيء لم يمكن أن يتصوّر من حيث إنّه موجود ولا الترتيب ضروريا بين هلية المركّبة والمائية بحسب الحقيقة، لكن الأولى تقديم المائية انتهى. وذلك لأنّه يجوز أن يطلب أولا حقيقة الشيء ثم يطلب ثبوت شيء له، أو يطلب أولا ثبوت شيء له ثم يطلب حقيقته. نعم الأولى تقديم المائية وتمام التحقيق يطلب من المطول والأطول في باب الإنشاء.